المرأة الإماراتية شريكة في بناء الوطن والمجتمع والحضارة، تستحق كل الدعم والتقدير. ومن بين أهدافنا لتمكين المرأة وتحقيق طموحاتها في جميع المجالات والمستويات بأخذ احتياجاتها وظروفها المختلفة بعين الاعتبار، سواء كانت عاملة أو ربة منزل أو طالبة أو مطلقة أو أرملة. ومن بين مقترحاتنا لدعم المرأة ما يلي:
تخفيض ساعات العمل للمرأة الموظفة، وضمان المساواة مع الرجل في الرواتب والمزايا والترقيات، بالتزامن مع تعزيز التشريعات والسياسات التي تشجع على توفير ساعات عمل مرنة للنساء المتزوجات لتحقيق توازن مثالي بين الالتزامات العائلية والمهنية.
تقديم امتيازات خاصة للأم الموظفة تسهل عليها مهام رعاية أسرتها، مثل إجازات مدفوعة الأجر اطول مدة ” 3 أشهر” عند الولادة وخدمات حضانة للأطفال.
إطلاق منصة رقمية متخصصة توفر موارد مفيدة ودورات تدريبية لربات البيوت بهدف تطوير مهاراتهن وإدارة وقتهن بشكل أفضل.
دعمها في تقوية رابطتها الأسرية والمجتمعية عبر تقديم برامج لتنشئة الأسرة والتوافق الزوجي والتربية الصحية للأبناء والتضامن مع المرأة المطلقة والأرملة والتي تعدت سن الزواج .
دعمها لتحسين صحتها وجودة حياتها بتوفير خدمات صحية شاملة ومتخصصة للمرأة في مختلف مراحل حياتها وتوعيتها بالوقاية من الأمراض .
دعمها لتطوير ذاتها وإبراز إبداعها وإثراء ثقافتها بتشجيعها على الابتكار والبحث العلمي والفنون والآداب والرياضة، إلى جانب تنظيم مسابقات وجوائز للمرأة المتميزة ضمن هذه المجالات.
اعفاء ربات المنازل والأرامل والمطلقات واللواتي تعدين سن الزواج من كافة الرسوم الرسمية.
أطفالنا هم ثروتنا ومستقبلنا، وعلينا أن نحرص على حمايتهم من كل ما يضرهم أو يشوه هويتهم. وعلينا أن نربيهم على تعاليم ديننا الإسلامي الحنيف وتراثنا العريق وتقاليدنا الأصيلة، وأن نوجههم إلى ما يفيدهم في دنياهم وآخرتهم. وعلينا أيضاً أن نقدم لهم برامج تثقيفية تزودهم بالمعارف والقيم السامية. من جملة ما سنقترحه للطفل ما يلي:
دعم إنشاء مراكز تربوية وتثقيفية للأطفال تقدم لهم برامج تعليمية وترفيهية وثقافية تنمي مواهبهم، وتعزز قدراتهم، وتزودهم بالمعارف والقيم الإسلامية والوطنية.
تشجيع المشاركة الأسرية في تربية الأطفال، وتوعية الآباء والأمهات بأساليب التواصل الفعال مع أبنائهم وحل المشكلات التي تواجههم.
دعم المبادرات التطوعية التي تستهدف خدمة الأطفال في المجتمع، مثل رعاية الأطفال المحتاجين أو المصابين بإعاقة أو مرض أو ظروف صعبة.
تشجيع التعاون بين المدارس والمؤسسات الثقافية والتاريخية والدينية، ودعم مبادرات تنظيم زيارات ميدانية للأطفال للتعرف على تراثهم وثقافتهم ودينهم.
الشباب هم ركيزة الوطن ومحور تقدمه وتطوره. وقيادتنا الحكيمة ملتزمة برعاية الشباب وتوفير كافة أوجه الدعم والتأهيل اللازمة لهم. نحن نتحمل مسؤولية دعم الشباب وتشجيعهم على تطوير مواهبهم واستغلال قدراتهم بما يخدم مصلحتهم الشخصية ومصلحة المجتمع، من خلال الآتي:
كبار المواطنين هم عنوان الحكمة وأعمدة العراقة وجزء لا يتجزأ من هويتنا الاجتماعية. في إطار برنامجنا الانتخابي، نتطلع إلى توجيه اهتمامنا ورعايتنا نحو هذه الفئة العزيزة على قلوبنا عن طريق:
أصحاب الهمم هم نماذج مشرفة للإرادة والتحدي والإبداع، وجزء لا يتجزأ من مجتمعنا ووطننا، نسعى إلى دعمهم وتمكينهم من تحقيق أحلامهم وطموحاتهم، وتفعيل مفهوم «لا للمستحيل» بداخل كل فرد فيهم، وذلك من خلال ما يلي:
المتقاعدون هم من بنوا هذا الوطن بعطائهم وتضحياتهم. ولأننا نهتم بمصلحة المتقاعدين ورفاهيتهم، فإننا نقدم عبر برنامجنا الانتخابي مجموعة من المقترحات التي تهدف إلى تحسين حياتهم وتعزيز دورهم في المجتمع. من بين هذه المقترحات ما يلي:
تشكل مسألة الأمن الغذائي أولوية استراتيجية للدولة. ونحن نؤكد على دعم جهودها في هذا الجانب، حيث يضم البرنامج الانتخابي عدة مشاريع وتشريعات تهدف إلى تحقيق الآتي:
إن ارتفاع مستوى التضخم واتساع ظاهرة الغلاء يشكلان تحدياً كبيراً للمواطنين في تأمين احتياجاتهم الغذائية والخدمية. وإن هذه الظروف تؤدي إلى تدهور مستوى المعيشة وانخفاض القدرة الشرائية للفئات المختلفة من المجتمع، الأمر الذي جعل حل هذه المشكلة من أولوياتنا كبرنامج انتخابي، إذ نسعى لوضع مجموعة من المقترحات التي من شأنها ضبط الأسعار دون أن نؤثر سلباً على القطاع التجاري أو نقلل من جودة المنتجات. ومن ضمن هذه الإجراءات ما يأتي:
ندعم بقوة خطط الحكومة الرامية لتشجيع استخدام الطاقة المتجددة، وتنظيم حملات توعوية موجهة للشباب حول أهمية الحفاظ على البيئة واعتماد السلوكيات المستدامة. نسهم أيضاً في دعم الأبحاث والابتكارات التي تعزز حماية البيئة، ونعمل على تعزيز التشريعات المتعلقة بحماية البيئية، بالتزامن مع توفير الدعم للمشاريع البيئية المجتمعية، وذلك عبر: